افادت الانباء الواردة من مدينة عبادان الاحوازية ان بعض الاشخاص اطلقوا النار على سيارة ماجد عبد الباقي شقيق حسين عبد الباقي صاحب عمارة ميتروبول عبادان وتوفي بعد نقله الى المستشفى..
و قال إحسان عباس بور ، حاكم مدينة عبادان ، إنه ظهر يوم السبت ، الأول من آب / أغسطس ، أطلق مجهولون النار عليه أمام المجمع السكني الذي يعيش فيه ماجد عبد الباقي و لاذوا بالفرار. وقال إن عبد الباقي نقل إلى مستشفى نفط عبدان وتم علاجه وإنعاشه لخطورة الإصابة.
في غضون ذلك ، قال نصر الله حسوني البحريني رئيس مستشفى نفط عبادان ، إنه توفي متأثرا بخطورة إصابته.
وقال إنه "تم نقل جثته الميتة إلى غرفة العمليات واتخذت الإجراءات المناسبة لإحيائها" ، لكن "الإجراءات الطبية لإنقاذ حياة عبد الباقي باءت بالفشل للأسف بسبب خطورة الإصابة".
و كان انهار جزء من مبنى عبادان ميتروبول التوأم في الساعة 12:40 يوم الاثنين 2 يونيو ، مما أسفر عن مقتل 43 شخصًا وإصابة 37 آخرين.
وأفادت الأنباء أن سيارة شقيق عبد الباقي أصيبت بوابل من الرصاص. كما تم نشر مقطع فيديو على الإنترنت يظهره في ساحة انتظار بمجمع سكني وهو ملقى على الأرض بجوار شاحنة.
ووقع الاعتداء على شقيق حسين عبد الباق بعد شهرين من انهيار مبنى مدينة عبدان وتقارير عن تواطؤ السلطات معه وإصدار تصاريح غير قانونية لهذا المبنى.
بينما أعلنت السلطات الحكومية ووسائل الإعلام عن وفاة حسين عبد الباقي أثناء انهيار مبنى ميتروبول ، وحتى أنها أشارت إلى تأكيد اختباره الوراثي ، فإن الكثير من الناس لا يصدقون المزاعم حول وفاته.
في الوقت نفسه ، قال محمد حسين أحمدي شهرودي ، عضو مجلس الخبراء: "لا نعرف ما إذا كان السيد عبد الباقي هو عبد الباقي حقًا ، أم أنه لا يزال عبد الباقي؟" أين نأخذ طوقه ونحكم عليه بدفع تعويضات مالية "؟
وبحسب التقارير ، استطاع مالك ميتروبول الحصول على إذن لبناء هذا المبنى من خلال "اتصالاته الخاصة" مع السلطات ، ولم يتم اتباع المعايير الفنية في بنائه.
من بين أمور أخرى ، بناءً على الوثائق التي تلقتها إيران الدولية ، أرسل مود شمخاني ، نائب نائب نائب الشؤون الفنية والبنية التحتية في منطقة أروند الحرة وابن شقيق علي شمخاني ، أمين المجلس الأعلى للأمن القومي ، في عام 2018 رسالة إلى بلدية عبدان ، دعا فيها عبادان. قدمت مجموعة البقيع من مهندسي البناء للمشاركة في
